2012- مناقشة كتاب دنيا الشباب



مع إشراقة شمس يوم الخميس الموافق ١٥/٤/١٤٣٣ هجرية
أقبلت فتيات نادي بسمة الحياة إلى مقر النادي الجميل. بعدها تم وضع الفطور متأخرا عشرة دقائق عن وقته المعتاد اي في تمام الساعة ٨:٤٠ دقيقة وكان من إعداد الفتيات الآتية أسمائهن وهن:
رجاء و ولاء وزهراء 
وكان عبارة عن (فتوش-سلطة فواكة-صمون محشي بجبن وطماطم وخيار-بريد محشي بنوع ثاني من الجبن والطماطم والخيار-طبق حلو) وهناك جائزة للفتيات الاتي فطرن وهي ميدالية دبدوب جميلة جدا، وأنتهى الفطور في تمام الساعة ٩:٠٠.
وبعد وجبة الإفطار اللذيذة جدا بدئت خالة أم عمار بتكريم قادة الفرق الجدد وهن:
مجد و رجاء و نبأ .....(متأسفة جدا لنسياني القائدة الرابعة الجميلة)
وفي تمام الساعة ٩:٢٨ دقية بدئنا بمناقشة الكتاب والذي كان بعنوان(دنيا الشباب)
وأول ماتم مناقشته هو مقدمة الكاتب.
ومن ثم تكلمنا عن نضرة الإسلام عن الشباب حيث ينضر لها على أنها مرحلة النضج على أعتبار أنهم مكلفون التكليف الشرعي بما ينطوي عليه من تعقل وامتثال وإثابة وعقوبة.
أهم النقاط الرئيسية التي تطرقنا لها في الفصل الأول هي:
التربية الإبراهيمية تكلمنا فيها عن:
١- الأسلوب الذي أتخذه النبي إبراهيم عليه السلام وهو أسلوب التحدي للأفكار المنحرفة.
٢- صداقة الله لإبراهيم عليه السلام هي من صداقة إبراهيم عليه السلام لله سبحانة وتعالى.
٣-سمو النبي إبراهيم عليه السلام بعلاقة الأبوة إلى العلاقة الرسالية.
أبناء الأنبياء ككل البشر تكلمنا فيها عن:
١- ليس بالضرورة أن يكون ابن النبي صالحا.
٢- لايقصد الإسلام بخيانة الأزواج خيانة العرض في الجانب الجنسي، ولكن الخيانة خيانة الأمانة الرسالية ومن الطبيعي أن مثل هذا يترك تأثيرا سلبيا على أولاد الأنبياء.ما
اجواء الإغراء والمناعة الاخلاقية تكلمنا فيها عن:
١-المناعة الأخلاقسة التي أكتسبها النبي يوسف عليه السلام.
٢- قال تعالى (ولقد همت به وهم بها لولا أن رأى برهان ربه) المقصود بالأنجذاب في هذه الآية الكريمة هو الإنجذاب الاشعوري، تماما كما ينجذب الإنسان إلى الطعام ولكن كان ذلك انجذابا لم يعش طويلا.. كان انجذابا عفويا طبيعيا لا انجذابا إراديا متعمدا.
٣- حسد أخوت يوسف عليه السلام له.

١- إعطاء الله الإنسان قوة جبارة يستطيع فيها تغير نفسه وتغير من حوله.
٢- رأي الإسلام في الحب.
٣- الخطأ العام هو حصر الحب بين الذكر والأنثى وحصرة على الناحية الجسدية.
٤- وضع الضوابط لهذا الحب ويجعل من الحب السامي مشروعة في الإسلام.
٤- التنبية عن الثقافة الجنسية بحدود المعقول وبحسب الأعمار.
وتكلمنا فية أيضا عن الأخلاق وأنه تم تقسيم الأخلاق إلى نوعين:
أخلاق ثابتة مثل الصدق والكذب........ إلخ
أخلاق متحركة مثل اللبس وذكرنا في اللبس (أن خير لباس الزمان لباس أهله) أي أن يلبس الإنسان مثل مايلبس الناس بشرط أن لا تصطدم بالأخلاق الثابتة.

الفصل الثالث تكلمنا فيه عن:
١- الشباب والعمل الحركي.
٢- السياسة عند الشباب.
٣- العمل الحركي هي الحركة داخل المجتمع وخصوصا في عمر الشباب.
٤- الإنتماء إلى مجموعات يغير من الشخصية بشكل إيجابي ملحوض.
٥- الصنمية في الوعي الحركي وهي توقف الإبداع.

الفصل الخامس تكلمنا فيه عن:
١- الشباب والنشاط الشرعي ويحصرونها على السباحة والفروسية.
٢- عدم التأثير السلبي للرياضة في المجتمع اي انها لاتؤثر على حركتة في المجتمع.
وتكلمنا فية عن التقليد السلبي والتقليد الإيجابي وقلنا أن التقليد السلبي هو التقليد الأعمى مثل تقليد الممثلات.
أما التقليد الإيجابي فهو تقليد الصالحين و أنه عند تحديد القدوة تسهل علينا الكثير من الأمور...

الفصل السادس تنوعت مواضيعة فتكلمنا فيه عن:
١- حرمة التدخين لمافيها من أضرار مستقبلية.
٢- المصافحة مع الجنس الآخر في الأصل محرمة ولكن إذا كانات تسبب حرجا شديدا للفرد فهنا تباح المصافحة.
٤- الموسيقا التي لاتؤدي لطرب مباحة
٥- الشطرنج والألعاب الورقية مباحة مالم يدخل فيها الرهان.
وتكلمنا فيه أيضا عن الحجاب ومواصفاتة: أن لايشف ولا..... إلخ، وأيضا تكلمنا عن الحجاب الصوتي وهو ترقيق الصوت أمام الرجل وغيرها من المواضيع الشيقة

الفصل السابع:
تكلم فية السيد عن حياتة وطرق تطورة وعن حياتة الأجتماعية.
وختم النقاش في تمام الساعة ١١:٤٧ دقيقة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...